لا تزال بعض الأطراف الممنوعة من الترشح للانتخابات وفقا للقانون الانتخابي الجديد تتحرك للحيلولة وتطبيق القوانين المصوت عليها من قبل البرلمان. فقد دخلت أطراف اروبية على خط الخلاف التونسي/ تونسي وذلك نصرة لمرشحي الاتحاد الأوروبي للانتخابات الرئاسية والتشريعية. تدخل جسده نواب فرنسيون وممثل الاتحاد الأوروبي بتونس في شكل اتصالات وضغط ، من خلال رسائل نصية قصيرة و"ايمايلات" وصلت اغلب النواب عبر حساباتهم الفايسبوكية وعناوينهم الالكترونية ، على غرار تلك التي وصلت القيادي بكتلة "الائتلاف الوطني" وحزب "تحيا تونس".