قال القيادي بحزب تحيا تونس سمير عبد الله في تدوينة نشرها على صفحته بالفايسبوك أن استقبال رئيس الجمهورية قيس سعيد لوزير الخارجية الألماني في غياب وزير الخارجية التونسي يتعارض مع مبدأ استمرارية الدولة. وفي ما يلي نص التدوينة: المفروض ان أول اجراء يتخذه رئيس الجمهورية الجديد هو تعيين فريق ديوانه.. من مدير ديوان ومستشارين.. ونوعية الشخصيات التي سيختارها الرئيس هي التي ستعطي صورة للراي العام عن الخيارات والتوجهات.. والى تاريخ هذا اليوم لم يعلن رسميا عن اي تعيين استقبال رئيس الجمهورية اليوم لوزير الخارجية الالماني في غياب وزير الخارجية التونسي يتعارض مع مبدأ استمرارية الدولة وما يقتضيه البروتوكول والعرف السياسي كذلك حضور سفير تونس بايران ذلك اللقاء طرح نقاط استفهام.. خطوات الرئيس الأولى يجب ان تكون مدروسة لان الراي العام الوطني والدولي يتابعها باهتمام.. واي تشويش يضر بصورة الرئيس وبصورة تونس..