خلّف تعيين آمال كربول وزيرة للسياحة في حكومة مهدي جمعة موجة من الاحتجاجات حيث ذهب البعض لاتهامها بالتعامل مع الكيان الصهيوني. هذا الخبر نفته الوزيرة بل ووضعت بين يدي مهدي جمعة مطلب استقالة حتى يفعله أن ثبت عكس ما أدلت به في الغرض. ومن جهة أخرى، ووفق ما أفاد به مصدر مطلع بوزارة السياحة "الصباح نيوز" فقد تلقت أمال كربول رسالة مساندة من السلطات الفلسطينية جاء فيها أنّ زيارة الوزيرة إلى الأراضي المحتلة كانت في إطار بعثة الأممالمتحدة خصيصا لدولة فلسطين ونفى محدّثنا قطعيا أن يكون للوزيرة صفحة خاصة على موقع التواصل الاجتماعي وان كلّ الصفحات الموجودة على "الفايسبوك" لا تمت بصلة لكربول.