علمت الصريح من مصادر اعلامية مغربية ان الفتاة المغتصبة خديجة المغربية والمنكل بها لمدة شهرين والتي تحدثنا عنها وعن تشويه جسدها بالأوشام ،عبرت في وسائل الاعلام عن تضامنها مع طفلة قبلاطباجة المغتصبة لمدة 3 أيام عن طريق 5 اشخاص من بينهم امني، وتجدر الاشارة الى ان أفظع وابشع عمليات الاغتصاب حصلت في المغرب العربي منذ عيد الاضحى وقضية سلسبيل الطفلة الجزائرية التي ذبحت بعد اختطافها واغتصابها وصولا الى خديجة المغربية ثم فتاة قبلاط في تونس، وقد يعود ذلك الى انتشار المخدرات والقانون الخاص بعقوبة تعاطي المخدرات وهو قانون متساهل،الى جانب مطالبة المنظمات الحقوقية الغاء عقوبة الاعدام مقارنة ببقية الدول الخليجية او في الشرق .