باشرت السلطات المغربية هدم منزل كان على ملك الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، الهدم كان بإشراف ابنة أخت بوتفليقة التي قدمت ما يفيد تفويضها لمتابعة العملية واتمام كل الإجراءات المتعلقة، وكان المنزل المذكور والموجود بالمدينة القديمة متداع للسقوط وقد انهار أحد جدرانه وتسبب في مقتل أحد الأجوار،وقد قامت السلطات هنالك بإعلام القنصل الجزائري وطالبت بالتسريع في عملية الهدم حتى لا يتسبب في كوارث أخرى. في المقابل ستتولى بلدية وجدة صيانة منزل ثان على ملك عائلة بوتفليقة في نفس المنطقة.