علمت «الصريح» ان العديد من الملاحظين والغيورين على مصلحة المنتخب الوطني قدموا نصائح لبعض اعضاء المكتب الجامعي من اجل الاستنجاد براضي الجعايدي والدولي السابق مهدي النفطي من اجل مد يد المساعدة للمنتخب، ووضع حد لما اسموها «مهازل» آلان جيراس مع ابعاد ماهر الكنزاري وانيس البوسعايدي قبل فوات الاوان.