اكدت مصادرخاصة ل«الصريح»، انه خلافا لما تردد في وسائل الإعلام فان جلسة مطولة جمعت المدرب الوطني السابق نبيل معلول ورئيس الجامعة وديع الجرئ، لكنها لم تضفي الى اتفاق وكنا اكدنا من قبل ان رئيس الجامعة كان غير متحمس لاعادة التجربة، وجاء الرفض هذه المرة والتخلي عن معلول بسبب اشتراطه ان يكون نادر داود معه في خطة مدرب مساعد. كما تم غلق ملف راضي الجعايدي الذي كان مترددا في قبول تولي المهمة بسبب بعض الوجوه الموجودة حاليا في المنتخب وابرزها الكنزاري. هذا كما تم طرح اسم سامي الطرابلسي وايضا عمار السويح.