بعد تتويج الطفل السوري محمد اسلام رميح بلقب ذو فويس وهو اقل الممتازين في ذو فويس كيدز مقارنة بمحمد ابراهيم وامنة دمق، وكان ذلك ترضية للجماهير السورية ولخلق المصالحة مع نانسي عجرم بعد حادث شقتها والذي خلف قتيلا سوريا، ورغم الحسابات السياسية فان التونسيتين آمنة دمق وايضا نسرين بوشناق كانتا حسب «آم بي سي» الأكثر متابعة من الجماهير المصرية واللبنانية الى جانب الجماهير العربية وحققتا شعبية كبرى.