كتب: محمد صلاح الدين المستا وي ا علن لا خوا ني التونسيين والتو نسيا ت كبارا وصغارا ذكورا وا نا ثا (ولا ا قصد من وراء ذلك سوى تحفيزهم والله على ما ا قول شهيد )ا نني توكلت على الله وجميعنا يستطيع ذلك و بدا ت في ذكر الله با سمه اللطيف بالعدد المجرب المنقول ا لما ثور عن صا لحي الا مة وا وليا ئها وهو149الف و769بنية اللطف بشعبنا وبلادنا وكل الشعوب العربية وإلا سلا مية و كل شعوب العالم في هذه المحنة التي لم نشهد لها مثيلا محنة الكورونا فلاملجا لنا من الله الا اليه فهو سبحانه وتعالى اللطيف بعباده الضعفاء والتقرب إلى الله بذكره ذكرا كثيرا هو سلاح المؤمن وهو عدته وعتاده والمؤمن موعود باجابة دعائه وتحقيق رجائه من رب العالمين الذي يقول في الحديث القدسي(من شغله ذكري عن مسا لتي اعطيته افضل ما اعطي السائلين) والالتجاء إلى الله بذكره باسمه يا لطيف في بلادنا هو داب سلفنا الصالح رضي الله عنهم وعلى نهجهم نتوكل على الله فرادى في بيوتنا في ذكرالله باسمه يالطيف بعدد149الف و769 ومن يمن الطالع اننا نبدا هذاالعمل الصالح الخالص لوجه الله وشهر شعبان شهر رسول الله صلى الله عليه وسلم يهل علينا وهو شهر ترفع فيه الاعمال كما ورد في الحديث الشريف وذكر الله افضل اعمال المؤمن الصالحة راجين من الله القبول انه سبحانه وتعالى سميع مجيب