لنا في تونس الكثير من الإعلاميات المجتهدات يعملن في الخفاء بعيدا عن الضجيج والصخب المفتعلين ومن بينهن أذكر على سبيل المثال وليس الحصر الأديبة والإذاعية المتميزة بإذاعة المنستير علياء رحيم التي حولت حصصها إلى منابر إجتماعية ذات صبغة ثقافية تفتح الأبواب أمام النخب للمساهمة في إيجاد للمشاكل والظواهر السلبية التي تطفو على الساحة .