علمت الصريح من مصادر موثوقة وخلافا لما يتم تداوله حول التحوير الوزاري،فان المشاورات لازالت جارية ولن يكون هناك تحوير بالطريقة التي يتم تداولها حاليا خاصة أن بلادنا تحتاج الى الاستقرار،وما يحصل من تداعيات اقتصادية ناجمة عن عدم استقرار الحكومات المتعاقبة،هذا كما علمت الصريح أنه في صورة حصول تحوير سيكون محدودا ومن الوزراء الذين قد يشملهم هذا التغيير وزيرة الرياضة الى جانب وزيرين اخرين بسبب ملف المحب عمر العبيدي والذي شهد في الفترة الاخيرة متابعة سواء من رئيس الحكومة يوسف الشاهد او رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي ،وليس ملف العبيدي هو الوحيد بل كل ماتعلق بأحداث الملاعب والعنف بين الجماهير والامن.