تعرض والدا سامي خضيرة، لزهر خضيرة وزوجته دوريس لعملية سطو في الشارع في مدينة ريسيف البرازيلية. الوالدان جاءا لدعم ابنهما في كأس العالم حيث يشارك مع منتخب ألمانيا وقبل مباراة "الماكينات" مع الولاياتالمتحدةالأمريكية أرادا التجوال في مدينة ريسيف، ليتعرض لهما رجلان على دراجة نارية، يحمل أحدهما سلاحاً، فأعطياه ما يملكان من أجهزة محمولة ومحفظة أموال وحلي كانت مع أم سامي خضيرة. وقالت صحيفة تلغراف الإنقليزية "إن اللاعب غاضب مما جرى وهو قلق جداً على ما قد يحدث لهما حتى نهاية البطولة " في حين أكدت صحيفة بيلد أن الاتحاد الألماني يرفض التعليق على الحادثة حتى الآن.