بعد أن كان مقررا ليوم 27 أوت تم تقديم موعد الوارنر بالنسبة للمتخلفين ليوم 25 وها أن آخر الأخبار تأتينا يوم أمس بتقديمه ليوم الأحد 24 أوت وقد نشرت إدارة التحكيم قائمة بأسماء المدعويين للمشاركة في هذا الاختبار البدني وهم : سعيد الكردي وماهر الحرابي والياس سويدان وهيثم الفالح ومنية البدوي وليليا عبد الجواد ومنيرة بن صالح ودرصاف القنواطي ( حكام ساحة ) ورمزي الحرش والعربي المنصوري وماجد رحومة وخبيب المشيشي وأنور هميلة وآمال حشاد وشافية الهنداوي ورحمة العلويني وهدى عفين ( مساعدين ) وما لفت انتباهنا هو دعوة منيرة بن صالح في الحال أو يقتنون المقلد المورد من الجزائر. فلماذا لا تلتفت الجامعة لهذه المسألة وتوفر الأزياء من عند المستشهر الرسمي للجامعة بوردا؟وهي ليست دولية وليست مؤهلة لدخول القائمة الدولية وباستفسارنا عن الذي أعد القائمة قيل لنا أن المدير فعل ذلك ولكن كيف تتم دعوة حكمة هي في الأصل مساعدة ولم تدر أي مقابلة منذ مواسم ولم تقم بعملية تفقد فالوحيدة الموجودة ضمن قائمة التفقد هي درصاف القنواطي فهل أن المدير ينوي « تزريفها» ولماذا لم تتم دعوة من هن أكثر استعدادا وأصغر سنا مثل عفاف الميلادي وحميدة الضفلاوي وأسماء الحميدي ؟ هل بدأت التجاوزات من البداية بعد التأكد من الترسيم بالإدارة ؟ « من المرسى بدينا نمقدفو «. وارنر الفوتصال وما دمنا نتحدث عن الوارنر نشير إلى أنه تقرر إجراء الاختبار البدني بالنسبة لحكام كرة القدم داخل القاعات يوم 26 أوت على الساعة الثالثة والنصف بملعب ألعاب القوى بالمنزه مع التذكير بأن الفاشلين لن يتمكنوا من حضور الملتقى الذي سيلتئم منتصف الشهر القادم. فهمي يهنئ الدعمي اتصل بنا رضا فهمي الرئيس السابق للجنة المراقبين ليعلمنا أنه هنأ مراد الدعمي بالمنصب الجديد ( القديم ) وسلمه كل الوثائق المتعلقة بنشاط لجنة المراقبين وأعلمه أنه على ذمته كلما احتاجه في أمر ما. هكذا تكون المعاملات ويا ليت كل المسؤولين ينتهجون نفس طريقة التعامل الحضاري. تذمر الشبان من غلاء أسعار الأزياء اتصل بنا أحد الحكام الشبان ليعلمنا بتذمر زملائه الحكام الشبان بالخصوص من غلاء أسعار أزياء الحكام التي لا توجد بالسوق المحلية وكل حكم عليه بتدبر أمره لاستيرادها لأن الموجود بالسوق المحلي مقلد وأعطانا فكرة عن ثمن الزي فاندهشنا نوعا ما فالقميص قيمته تسعون دينارا والتبان ب85 دينارا أما الشوارب فهو ب25 دينارا دون اعتبار الحذاء ( 25 ) والصافرة ( 20 ) والعلم ( 80 ) والساعة ( 35 ) وهاته الأغراض يجب وضعها في حقيبة وبما أن الحكم يلزمه أربعة ألوان مختلفة للقميص فيمكنكم القيام بعملية حسابية كم يسوى الزي الرياضي كاملا بالنسبة للحكم. وإذا كان الدوليون يحصلون على الأزياء مجانا فإن الشبان يضطرون للسلفة من الأصدقاء ميسوري الحال أو اقتناءها من ضمن السلع المقلدة الموردة من الجزائر وهي ليست من الطراز الجيد. فما ضر الجامعة لو وفرت الأزياء من عند المستشهر الرسمي للجامعة بوردا ؟ أبو آية بعد أن كان مقررا ليوم 27 أوت تم تقديم موعد الوارنر بالنسبة للمتخلفين ليوم 25 وها أن آخر الأخبار تأتينا يوم أمس بتقديمه ليوم الأحد 24 أوت وقد نشرت إدارة التحكيم قائمة بأسماء المدعويين للمشاركة في هذا الاختبار البدني وهم : سعيد الكردي وماهر الحرابي والياس سويدان وهيثم الفالح ومنية البدوي وليليا عبد الجواد ومنيرة بن صالح ودرصاف القنواطي ( حكام ساحة ) ورمزي الحرش والعربي المنصوري وماجد رحومة وخبيب المشيشي وأنور هميلة وآمال حشاد وشافية الهنداوي ورحمة العلويني وهدى عفين ( مساعدين ) وما لفت انتباهنا هو دعوة منيرة بن صالح في الحال أو يقتنون المقلد المورد من الجزائر. فلماذا لا تلتفت الجامعة لهذه المسألة وتوفر الأزياء من عند المستشهر الرسمي للجامعة بوردا؟وهي ليست دولية وليست مؤهلة لدخول القائمة الدولية وباستفسارنا عن الذي أعد القائمة قيل لنا أن المدير فعل ذلك ولكن كيف تتم دعوة حكمة هي في الأصل مساعدة ولم تدر أي مقابلة منذ مواسم ولم تقم بعملية تفقد فالوحيدة الموجودة ضمن قائمة التفقد هي درصاف القنواطي فهل أن المدير ينوي « تزريفها» ولماذا لم تتم دعوة من هن أكثر استعدادا وأصغر سنا مثل عفاف الميلادي وحميدة الضفلاوي وأسماء الحميدي ؟ هل بدأت التجاوزات من البداية بعد التأكد من الترسيم بالإدارة ؟ « من المرسى بدينا نمقدفو «. وارنر الفوتصال وما دمنا نتحدث عن الوارنر نشير إلى أنه تقرر إجراء الاختبار البدني بالنسبة لحكام كرة القدم داخل القاعات يوم 26 أوت على الساعة الثالثة والنصف بملعب ألعاب القوى بالمنزه مع التذكير بأن الفاشلين لن يتمكنوا من حضور الملتقى الذي سيلتئم منتصف الشهر القادم. فهمي يهنئ الدعمي اتصل بنا رضا فهمي الرئيس السابق للجنة المراقبين ليعلمنا أنه هنأ مراد الدعمي بالمنصب الجديد ( القديم ) وسلمه كل الوثائق المتعلقة بنشاط لجنة المراقبين وأعلمه أنه على ذمته كلما احتاجه في أمر ما. هكذا تكون المعاملات ويا ليت كل المسؤولين ينتهجون نفس طريقة التعامل الحضاري. تذمر الشبان من غلاء أسعار الأزياء اتصل بنا أحد الحكام الشبان ليعلمنا بتذمر زملائه الحكام الشبان بالخصوص من غلاء أسعار أزياء الحكام التي لا توجد بالسوق المحلية وكل حكم عليه بتدبر أمره لاستيرادها لأن الموجود بالسوق المحلي مقلد وأعطانا فكرة عن ثمن الزي فاندهشنا نوعا ما فالقميص قيمته تسعون دينارا والتبان ب85 دينارا أما الشوارب فهو ب25 دينارا دون اعتبار الحذاء ( 25 ) والصافرة ( 20 ) والعلم ( 80 ) والساعة ( 35 ) وهاته الأغراض يجب وضعها في حقيبة وبما أن الحكم يلزمه أربعة ألوان مختلفة للقميص فيمكنكم القيام بعملية حسابية كم يسوى الزي الرياضي كاملا بالنسبة للحكم. وإذا كان الدوليون يحصلون على الأزياء مجانا فإن الشبان يضطرون للسلفة من الأصدقاء ميسوري الحال أو اقتناءها من ضمن السلع المقلدة الموردة من الجزائر وهي ليست من الطراز الجيد. فما ضر الجامعة لو وفرت الأزياء من عند المستشهر الرسمي للجامعة بوردا ؟