نجحت وحدات الحرس الوطني بحي التضامن في الايقاع بأخطر مجرم صادرة في شأنه 25 منشور تفتيش من أجل السلب و«البراكاجات» وترويع الأمنيين بسيف كبير الحجم والاعتداء على المواطنين وتحويل وجهة واغتصاب قاصر وغيرها من القضايا وذلك إثر كمين محكم. وتفيد الأبحاث المجراة ان المظنون فيه وهو مجرم خطير صادرة في حقه عديد المناشير عمد في المدة الأخيرة الى ترويع المارة وخاصة رجال الأمن ونجح في الفرار والتخفي غير أن وحدات الحرس الوطني بحي التضامن كانت له بالمرصاد حيث تم القبض عليه في انتظار محاكمته.