قامت السلطات الأمنية المصرية بإغلاق موقع "تويتر" الاجتماعي حتى لا يتمكن المتظاهرون من استغلاله لنقل صور الاعتصامات والالتحامات مع رجال الأمن على غرار الثورة التونسية التي استمدت قسطا مهما من فاعيلتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي رغم الحظر الذي فرض على عدة مواقع على غرار "اليوتيوب"و"الدايلي موشن" وغيرهما ومع ذلك نجح عديد المدونين في خرق هذا الحظر وتمرير عديد اللقطات التي تم تصويرها بكاميروات الهواتف الجوالة.