هيئة مستقلة، لاعبون بلا مستحقات، مدربون يهددون بالإضراب لنفس السبب، جمهور رياضي همه الوحيد الحصول على مواطن شغل، رجال أعمال أغلبهم يرفضون مد يد المساعدة للفريق....كل هذه العوامل جعلت من جندوبة الرياضية فريقا في مهب الريح قد تعصف به الأعاصير إلى مصير مجهول يستغرق الخروج منه سنوات وهي الحقيقة التي يجهلها بل يتجاهلها المتشدقون بحبهم للأحمر والأسود.