يعيش فريق مستقبل قابس فراغا اداريا بل انقساما في صفوف الأحباء بين مطالب بعودة الجريدي و من معه و بشروطهم وبين منادي بعدم اليأس و التشبث بكرامة اهل الجهة وعدم الانصياع الى لعبة شد الحبل و التفاؤل بايجاد رئيس جديد للجمعية التي كبرت موازنتها وهو ما اصبح يقلق المترشحين.فأي الكفتين سترجح؟ وفي سياق متصل يتداول الشارع الرياضي اسم فتحي حاج يحمد لرئاسة الفريق و تتردد الأخبار أن هذا الأخير رغم وجوده في الخارج بصدد استكمال قائمته الانتخابية التي قد تقدم غدا لفسح المجال لانعقاد الجلسة الانتخابية يوم الأحد أو الاثنين على أقصى تقدير.فهل تخرج الجليزة من حالة الغموض؟