أصدر المؤرخ التونسي حسين التريكي كتابا جديدا بعنوان "هذه فلسطين.. الصهيونية عارية"، يكشف فيه زيف ما تدعيه إسرائيل من حقوق تاريخية وجغرافية في فلسطين، بالتزامن مع توجه القيادة الفلسطينية لطلب العضوية الكاملة لفلسطين في الأممالمتحدة وهيئاتها. وقد تحدث الكتاب الذي جاء في 448 صفحة, وقدم له المفكر الفنزويلي المعروف دومينغو البيرتو رانجل, بلغة الأرقام والوثائق والشهادات والحقائق الدامغة المبرهنة بالوقائع التاريخية والمعطيات العلمية, ليؤكد أن إسرائيل ليست سوى كيانا عنصريا مصطنعا تمتد شرايينه خارج حدوده ليمتص خيرات شعوب أخرى ليتسنى له البقاء ,كما تضمن شهادات لمفكرين يهود ليظهر عملية اغتصاب فلسطين بقوة السلاح.