جمعية ميثاق 20 مارس للتنمية والديمقراطية» (باجة) :ندوة حول "حقوق النساء والدستور المرتقب" تنظم « جمعية ميثاق 20 مارس للتنمية و الديمقراطية» بباجة يوم السبت 12 ماي الجاري بالتعاون مع «جمعية النساء التونسيات للبحث حول التنمية» ندوة فكرية حول «حقوق النّساء والدّستور المرتقب». وتتخلل الندوة مداخلة للمحامية و الناشطة السياسية سعيدة قراش. ائتلاف المجتمع المدني يدعو إلى اجتماع حاشد بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة دعا «ائتلاف المجتمع المدني» إلى اجتماع حاشد أمام المسرح البلدي بتونس العاصمة منتصف نهار يوم 3 ماي بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة وقد تم تقديم طلب رخصة لوزارة الداخلية في هذا الشأن. حزب التحرير :مشاركة في مؤتمر عالمي شاركت أمس مجموعة من شباب «حزب التحرير التونسي» في المؤتمر العالمي الذي نظمه «حزب التحرير اللبناني» بمدينة طرابلس اللبنانية بعنوان «ثورة الأمة، مخططات الاجهاض وحتمية المشروع الاسلامي» بحضور باحثين ومفكرين من تونس ولبنان ومصر وليبيا وتركيا وبريطانيا... الحزب الاشتراكي اليساري:تضامن مع " حزب العمال الشيوعي " على إثر تعرّض مقر «حزب العمال الشيوعي التونسي» للاعتداء عبّر «الحزب الاشتراكي» عن تضامنه مع أعضاء «حزب العمال الشيوعي التونسي» راجيا ان يعي الجميع أن هذه الاعتداءات هي جزء من عملية الترهيب الذي تمارسه السلطة مع كل من يختلفون معها في الرأي. من جانبه أصدر «حزب العمال الشيوعي التونسي» بيانا جاء فيه: "أقدمت مساء الأحد مجموعة من العناصر الملتحية مدعومة بعدد من العناصر الإجرامية المعروفة في المنطقة على الاعتداء على مقر «حزب العمال الشيوعي التونسي» بالكبارية حيث قاموا باقتحامه وتحطيم أثاثه ومعدّاته وانتزاع لافتته الخارجية. كما قاموا بالاعتداء على مناضلي الحزب الذين كانوا موجودين به. ولم تتدخل قوات الأمن إلا بعد وقوع الاعتداء «للمعاينة» وتدوين محضر، رغم أنه قد تمّ إعلامها قبل أكثر من ساعة بمحاصرة المقرّ واعتزام اقتحامه. إن « حزب العمال الشيوعي التونسي» إذ يدين هذا الاعتداء الهمجي فهو يعبّر عن: 1- أن هذا الاعتداء الممنهج لن يثني الحزب ومناضليه - كما لم يثنهم سابقا قمع بن علي- عن مواصلة النضال والإصداح بمواقفهم عاليا والانتصار لمصالح الوطن والشعب. 2- تحميله السلطات والأجهزة الأمنية مسؤولية تغاضيها عن تواصل الاعتداءات على الأحزاب والجمعيات والنشطاء والإعلاميين والفنانين والمثقفين والمواطنين من قبل المجموعات التكفيرية. 3- مطالبته السلطات بالكشف عن المعتدين ومن يقف وراءهم ومحاسبتهم حتى لا تكون متورّطة في تشجيعهم على المضيّ قدما في اعتداءاتهم. 4- دعوته كل القوى الديمقراطية للتصدي إلى ظاهرة العنف المنظم ضد المجتمع وقواه الحية».