اضرم شاب في الخامسة والثلاثين من العمر النار في كوخ اين كانت خطيبته تمارس الجنس مع احد المنحرفين طيلة ليالي رمضان . وتأكد الجاني بأن الخطيبة اعتادت في كل ليلة رمضانية المجيء رفقة عشيقها إلى كوخ لممارسة الرذيلة فما كان من الخطيب المخدوع إلا أن تتبع تحركات خطيبته التي دخلت الكوخ مع عشيقها زمن صلاة التراويح، وكانت تقول لوالدتها بأنها تلتقي مع خطيبها لأداء التراويح . فجاء الخطيب المخدوع بكمية من البنزين وأضرم النار بالكوخ ومن بداخله ومنع الخطيبة و عشيقها من الخروج، و عندما تصاعت السنة اللهب هب سكان القرية لاخماد النار و نجحوا في استخراج الضحيتين الذين وصفت حالتهما بالخطيرة جدا بعد ان اتت السنة اللهب على كامل جسديهما فتم نقلهما الى احد المستشفيات اين ثبت انهما الحروق التي اصيبا بها من الدرجة الثالثة كما مٌنعت زيارتهما.