*- نيابة خصوصية بماجل بالعباس: صادقت وزارة الداخلية على القائمة التي اقترحتها مكونات المجتمع المدني و الناشطون السياسيون بمدينة ماجل بالعباس لتكوين النيابة الخصوصية للمجلس البلدي بالمنطقة و تم نشرها في الرائد الرائد الرسمي و من المنتظر ان تتولى السلط الجهوية بالقصرين في الايام القليلة القادمة تنصيبها لتباشر مهامها بصفة رسمية و هي تتكون من 8 اعضاء هم: رمضان المنصوري ( رئيس ) فوزي الحاجي مبارك الفارحي فتحية سالمي محمد الناجي شعباني كمال المرزوقي محسن قراوي عز الدين مسعودي *- 168 مشروعا متواصلا: علمت " التونسية " من مصادر بولاية القصرين ان المشاريع العمومية الجاري تنفيذها بمختلف مناطق الجهة الى حد موفى شهر اكتوبر 2012 يبلغ عددها 168 مشروعا في عديد القطاعات باعتمادات جملية قدرها 343 مليارا و 790 الف دينار و هي موزعة على الميادين التالية: البيئة = 7 مشاريع بقيمة 30.5 مليار التهذيب و التجديد العمراني = 9 مشاريع بقيمة 19.5 مليار الثقافة = 6 مشاريع بقيمة 2.5 مليار الشؤون الاجتماعية = 7 مشاريع بقيمة 2 مليار الجسور و الطرقات و التجهيز = 8 مشاريع بقيمة 87 مليار الشباب و الرياضة = 6 مشاريع بقيمة 17.5 مليار الفلاحة ( المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية ) = 63 مشروعا بقيمة 86.5 مليار الصناعة ( شركة المركب الصناعي و التكنولوجي ): مشروعان بقيمة 11 مليارا التطهير = 20 مشروعا بقيمة 36 مليارا التكوين المهني = 3 مشاريع بقيمة 2.2 مليار الفلاحة ( ديوان تربية الماشية ) = 8 مشاريع بقيمة 1 مليار الماء الصالح للشراب = 4 مشاريع بقيمة 4 مليارات *- 25 مشروعا تواجه صعوبات: نفس المصادر اكدت لنا ان 25 من المشاريع الجارية بقيمة 42.7 مليار تواجه عديد الصعوبات عطلت سيرها و اوقفت البعض منها و هي تنتمي الى القطاعات التالية: البيئة = مشروعان بقيمة 1.5 مليار الثقافة = 3 مشاريع بقيمة 2.3 مليار الشؤون الاجتماعية 6 مشاريع بقيمة 1 مليار الجسور و الطرقات و التجهيز = مشروعان بقيمة 21.2 مليار الشباب و الرياضة = مشروعان بقيمة 900 الف دينار الفلاحة ( المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية ) = 5 مشاريع بقيمة 543 الف دينار الصناعة = شركة المركب الصناعي و التكنولوجي = مشروعان بقيمة 799 الف دينار التكوين المهني = مشروعان بقيمة 13.8 مليارا الفلاحة ( ديوان تربية الماشية و توفير المرعى ) = مشروع واحد بقيمة 500 الف دينار *- اطباء صينيون: علمت " التونسية " من مصادر بالنقابة الجهوية لاطباء الصحة العمومية بالقصرين ان وزارة الصحة ستقوم في الايام القريبة القادمة بجلب مجموعة من الاطباء الصينيين للعمل بالمستشفى الجهوي بالقصرين و ذلك في عديد الاختصاصات و هو اجراء يبعث على التساؤل لانه من غير المعقول ان يذهب الاطباء التونسيون المعروفون بكفاءتهم العالية للعمل في العاصمة و الجهات الساحلية و تبقى القصرين و بقية الجهات الداخلية الاخرى تنتظر ان تجلب اليها الوزارة اطباء صينيين لا يعرفون حتى كيفية التواصل مع المرضى فضلا عن ان مستواهم و خبرتهم كما اكدت التجارب السابقة مع الاطباء الاجانب الذين عملوا بالقصرين اقل بكثير من نظرائهم التونسيين و ان قدومهم جاء لتفادي قضاء الخدمة العسكرية في بلدانهم