- لأن يوم 6 فيفري لم يكن عاديا في شيء، ولأن هذا اليوم سجل صدمة مروعة لكل التونسيين الذين أفاقوا على خبر اغتيال رجل عرفوه، دخل كل البيوت دون استئذان وأسمع صوته الى كل من اشترك معه في آرائه و مواقفه أو من اختلف أو تناقض مع توجهاته؛
فقد وجب العودة الى (...)