ظل ممدا على الفراش، فراش الموت ربما آخر لحظات له قي عالم الوجود، لا يريد الموت لأن هناك من يعيش لأجله.
هي حبيبته التي تلازمه تفرح لفرحه وتحزن لحزنه خاطبها وهو يلامس يديها الصغيرتين بكل حنان : «حبيبتي لا أريد الموت الا لأجلك».
تقول وهي تمسح دموعها (...)