واللّه لا أعرف شيئا لا من الحبوب ولا من الهلوسة التي يتحدث عنها القذافي حديث الضالعين في التجربة، ومع ذلك فأنا ربما أكون «مهلوسا» أو أن لي في الأمر مسّا من الجنون أولا هذا ولا ذاك وأن ما أحسّه وأسمعه وأراه هو عين الحقيقة ورأسها ومخها بالأساس.
فهل (...)