ألقت الأحداث الأخيرة التي شهدتها جامعة الأزهر وما تلاها من توقيف لنحو 140 طالباً أزهرياً، بالأضواء مجدداً علي سؤال شغل الحقل الأكاديمي والسياسي، لما يزيد علي الثلاثة عقود منذ سماح الرئيس أنور السادات للمرشد العام للإخوان المسلمين حينئذ السيد عمر (...)