بقلم : محمود كَعْوَّشْ الفجرنيوز
ونحن نستقبل الذكرى الثانية والأربعين لعدوان حزيران يمكننا القول بلا أي تردد أو عناء جهد وتفكير أن من دواعي الحزن والأسى ومبعث الإحباط وخيبة الأمل لدى الجماهير العربية أن تحل هذه الذكرى الأليمة هذا العام فيما لم يزل (...)