بدا جليا وواضحا أن أصل الأزمة الخانقة التي تعيش الساحة السياسية على
إيقاعها المرير ، هي ، إنعدام الكفاءة والتجربة الضروريتين لدى أغلب
المسؤولين ، سواء على رأس الوزارات أو في بقية مراكز القرار العليا .
فليس من الممكن أن تقوم بالتغييرات والإصلاحات (...)