فجأة.. ورغم أننا مازلنا في بداية الموسم الدراسي أطلّ علينا رجال التعليم بفزّورة العادة لما انطلقوا يتهافتون ويتسارعون في اصطياد تلاميذهم وترويضهم قصد متابعة الدروس الخصوصية لديهم في منازلهم بين المطابخ والمستودعات وفي أحسن الحالات في قاعات الجلوس أو (...)