من لا يقرأ التاريخ لا يمكنه استقراء الحاضر ولا المستقبل.. ومن هذا المنطلق فان المحاضرة التي قدمها الاستاذ محمد حسين فنطر في رحاب مركز جامعة الدول العربية أول أمس الخميس حول دساتير تونس عبر التاريخ منذ قرطاج الى دستور 2014 يمكن اعتبارها وثيقة تاريخية (...)
من لا يقرأ التاريخ لا يمكنه استقراء الحاضر ولا المستقبل.. ومن هذا المنطلق فان المحاضرة التي قدمها الاستاذ محمد حسين فنطر في رحاب مركز جامعة الدول العربية أول أمس الخميس حول دساتير تونس عبر التاريخ منذ قرطاج الى دستور 2014 يمكن اعتبارها وثيقة تاريخية (...)