سيدي الرئيس :
باسم الوطنية المغدورة و الثورية الزائفة و الحداثة المزيفة و الحكمة الضائعة و الشعب المسكين ، هذا مقدما اعتذاري.
لقد كنا فئة ضالة، آمنا بالحاجة إلى التغيير و تطلعنا إلى مستقبل مشرق تحتل فيه بلادنا موقعا مميزا بين دول العالم الحر، يعيش (...)