منذ خروجه الأول من صحرائه نحو الواحة التي تعددت في رحلاته الجغرافية، وأصبحت واحات معرفية متنوعة، بدأ ابراهيم الكوني الرحلة المعاكسة، رحلة الحنين الى ذلك المجهول الغامض والأبدي، وتجلّت هذه الرحلة في ستين كتابا رواية وقصة موضوعه واحد، لكنه شاسع وأبدي: (...)
(حسب مقولة إبن خلدون والذي كان يسعى إلى سماع الرأي من لدن شيخ فقيه ثم يسعى إلى آخر يسميه القنديل الثاني ليتلقى رأياً موافقاً أو مخالفا ).
موعدنا اليوم مع قنديل مضيئ في عالم الفكر والثقافة المفكر والباحث الجزائري محمد أركون.
صعب إختزال حوار مع محمد (...)