لقد ترددت لصالح أجواء الحوار والمصالحة كثيرا، في كتابة ما يجول بفكري ربطا لأجزاء المشهد والمناكفات، في محاولة بعض أطراف الحوار الفلسطيني للتهرب من استحقاق المصالحة، وتركيز الراعي المصري الذي أصبح شريكا بالضرر والنفع جراء الانقسام الفلسطيني والعدوان (...)
الحقيقة هي هيمنة غربية لا إرادة دولية, بل إن الإرادة الدولية في زمن أحادية القطبية, وفي زمن توافق المصالح لا توازن القوى, بين الغرب الأمريكي والغرب الأوروبي وحتى الشرق القطبي المتوافق مصلحيا مع الغرب, فتكون تلك الإرادة رديف مطابق للهيمنة والتسليم (...)