تابعت برامج عدد من الأحزاب والقائمات الائتلافية والمستقلة فلاحظت غيابا تامّا للبرامج أو التصورات المستقبلية في المجال الديني ، لا أحد طرح رؤيته لإصلاح هذا المجال الحيوي الهام الذي يمكن أن يكون دافعا للتنمية في مفهومها الشامل، و عنصرا فاعلا من عناصر (...)