الشّمس التي خبأتَها في قلبي تفتح للنورس أزرار قميصي الأخضر أتمدّدُ كغيمة جذلى كطريقٍ نديٍّ أرقص فراشة وأقول للنورس : -أنت الوقت وأنا التكتكة - أنا رنة العود والأغنية - أنا وأنت وتران والحب يعزفنا آخر هذا العام في ديسمبر شهر الشعلة شهر الصخب اللذيذ (...)
ذاك اليوم لم أكن وحدي أنا المسكونة بالوحدة لم أكن وحدي كنتَ تمشي معي كنتُ على ضفاف سبخة «الكلبية" أرتّب أسماء الغائبين والموتى أزرعها لتحرس السّبخة كنتَ معي تدعوني للرّقص مع النّهر على خطوات التانغو هل كان» مجردة "أم "النيل "؟ هل كان "مرڨ الليل "؟ (...)
الشّمس التي خبأتَها في قلبي تفتح للنورس أزرار قميصي الأخضر أتمدّدُ كغيمة جذلى كطريقٍ نديٍّ أرقص فراشة وأقول للنورس : -أنت الوقت وأنا التكتكة - أنا رنة العود والأغنية - أنا وأنت وتران والحب يعزفنا آخر هذا العام في ديسمبر شهر الشعلة شهر الصخب اللذيذ (...)