صوت آخر يخمد، بعد عادل مطيري يغيّب الموت واحدا من أعذب الأصوات التي شنّفت أسماع جيلي من أوفياء القناة الدّوليّة للإذاعة التونسية. حورية ڨلاتي كانت أكثر من صوت رقراق يداعب مسامعنا صبح كلّ أحد.
لقد كانت من خلال حصّتها المميّزة حول البستنة والطبيعة تبث (...)