بعد غزوة أحد، ومقتل حمرة بن عبد المطلب، الذي قتله العبد وحشي، الذي كان لأميّة بن خلف أهدر الرّسول صلّى الله عليه مسلّم دمه،
فهرب إلى القفار خوفا من القتل، ولكن في يوم من الأيام ألقى الله في قلبه الإسلام فكتب إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قائلا (...)