منذ مدة قصيرة نشر مقال بجريدة الصباح الغراء تحت عنوان «علي شورب يعود بعد 37 سنة من وفاته مقتولا، رمز للانحراف... أم للبطولة؟» وذلك تعقيبا على رغبة بعض الكتاب والمخرجين في استغلال اسطورة هذا «المنحرف» وهذا الموضوع يتطلب الايضاح والتوضيح الا اننا لا (...)