الضربة العسكرية على الشقيقة ليبيا التي لن تتجاوز مارس المقبل للقيام بها و أعلانها هي بمثابة الكارثة على تونس لذا على الحكومة التونسية وكذلك الرئاسة أن تحمل الأمم المتحدة و المجتمع الدولي كل ما من شأنه أن يزعزع الأمن و الأستقرار في تونس خاصة و أن (...)