أراك أيها الصديق «الفنان توفيق جبالي»، بردّك على مقالي الأخير، تريد أن تَسْتَدرجَني الى ميدان يبدو أنك أحدُ فرسانه والى مجالٍ يبدو أنك أستاذٌ مبرّزٌ فيه : ميدانُ الخروج عن اللياقة ومجالُ التهجم اللفظيِّ السهل و الاستفزاز الفجّ و العدوانية المجانية (...)