في الوقت الذي يرابط فيه المجتمع المدني لمراقبة مشروع الدستور ويسهر مناضلوه الليالي يتخاصمون حول نقاطه وفصوله،
حول الحقوق والحريات، واستقلالية القضاء والاعلام والهيئات الدستورية وغيرها، وفي غفلة من الجميع تقرع أيادي ظلاميين جاؤوا من حيث لا ندري أبواب (...)