هي رسالة كتبتها الجامعية و الناشطة مها عبد الحميد كتحية أخيرة الى روح النقيبة التي فقدناها يوم أمس. إلى نجيبة الحمروني، إلى روح اللبؤة السوداء.
إليك أيتها الجوهرة السوداء التي لمعت في فسيفساء تونس.
أما بعد،
كنت آمل أن تشفي وتعودي وكنت أقول "جارتنا (...)