تحار، أيهما أجمل الغابة أم الشجرة الباسقة، الموجة أم البحر، سفينة قافلة الحرية أم بحارتها الأحرار. لم تُروَ ملحمتها بعد، وكل بطل من أبطالها له حكايته التي تستحق أن تروى وتعلم البشرية أن الدنيا بخير.
جودت شاب تركي عشريني كان على متن السفينة مرمرة، (...)