«وأنا أمام التمثال وصورة تمثال ابن خلدون وهو الشامخ أمامي كذاكرة لتواريخ الكلام، تُحدّث الباطن في الذّات والفكر...» هكذا أتصفّح مجموعة درويش الأخيرة في اعتذار عمّا فعله بي هذا الماكر العاشق الجميل فهو لا يعتذر عمّا يفعل الاّ حين يمشي غريبا والجرح (...)