اهتمت المواقع الاخبارية الكترونية، اليوم الأربعاء، بعدد من الملفات الوطنية والدولية من ذلك الموقوفين من القيادات الارهابية التونسية لدى الجيش الليبي وبيع 5 آلاف لتر من الزيت المدعم أمام السوق البلدي بالمهدية وسط حماية امنية مكثفة بالإضافة الى موافقة متحف فرنسي على إعادة جماجم لشهداء جزائريين منذ بداية الاستعمار. ذكر موقع "المصدر" أن عدد الارهابيين الموقوفين لدى الجيش الليبي يتراوح بين 25 و30 إرهابيا مشيرا الى القضاء على عدد من القيادات الأخرى التي كانت متحصنة بجبال الكاف والقصرين. واضاف أن الارهابي صدام درغام كان من بين هذه القيادات. وكشف نفس الموقع عن اعترافات الارهابية المكناة ب"ام ساجدة"، زوجة الارهابي عاطف الحناشي، المتمثلة بالخصوص بالتحاقها بكتيبة عقبة بن نافع بجبال الفرنانة، أين تلقت تدريبات على استعمال السلاح مشيرة الى وجود محامية وطبيبة وأستاذتين عاطلتين عن العمل من بين العناصر الارهابية في جبال الكاف. كما اعترفت بإشرافها على عمليات استقطاب الفتيات وتدريبهن على الذبح والتخفي. وأورد موقع "الصباح" على صفحاته، البادرة التي أطلقتها الادارة الجهوية للتجارة بالمهدية، على خلفية عدم تمكين أهالي الجهة من نقطة بيع من المنتج الى المستهلك على غرار عديد الجهات، والمتمثلة في توفير قرابة 5 آلاف لتر من الزيت المدعم الموجه للاستهلاك الأسري وبيعه أمام السوق البلدي لعموم المواطنين. وأضاف الموقع أنه لكل مواطن الحق في اقتناء من 5 الى 7 لترات في طوابير تؤمنها وحدات الشرطة البلدية الى جانب حضور أمني مكثف. وفي موقع آخر، نشر موقع "شمس آف آم" خبرا صدور حكم عن محكمة مصرية تقضي بالسجن عامين غيابيا في حق مذيعين اثنين يعملان بقناتين تبثان من الخارج، محسوبين على جماعة الإخوان المسلمين، بتهمة التحريض على الدولة والسخرية من الرئيس عبد الفتاح السيسي. ومن جهته، كتب "موقع نسمة" حول موافقة متحف الإنسان في باريس على إعادة 36 جمجمة تخص جزائريين استشهدوا في بداية الاستعمار الفرنسي للجزائر. ويحتفظ المتحف بالجماجم منذ أكثر من قرن، حسب نفس المصدر. و يذكر انه تم إطلاق عريضة إلكترونية جزائرية، منذ سنوات من أجل استعادة هذه الجماجم إلى بلادها بهدف "دفنها بالشكل اللائق". كما أضاف نفس الموقع خبرا طريفا يتعلق بتسبب قرد في قطع الكهرباء عن كينيا لمدة ثلاثة ساعات، بعد تسلقه سطح محطة للطاقة وسقوطه على المحولات، مما تسبب في تعطلها وانقطاع التيار الكهربائي على كامل البلاد . وفي مجال آخر، ثبت، حسب دراسة أوردها موقع "رويترز" الإخباري، أن ثلث الأطفال الذين يعيشون في الدول النامية لا يلبون الحد الأدنى من معايير التطور العقلي. مبينا أن حوالي 81 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين الثالثة والرابعة والذين لا يلبون الحد الأدنى من التطور، تأتي النسبة الأكبر منهم من دول افريقيا جنوب الصحراء على غرار التشاد وسيراليون وجمهورية أفريقيا الوسطى. وتستخدم الدراسة بيانات من منظمة الأممالمتحدة للطفولة (يونيسيف) والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وأفادت دراسة ثانية جاءت على موقع "وكالة الأناضول"، بأن الأطفال الذين يولدون متأخرا، أي بعد المواعيد الطبيعية لولادة الأم فى الشهر التاسع، لديهم مستويات أعلى من القدرة المعرفية في المدرسة. موضحا بأن الأطفال الذين يولدون في الأسبوع ال41 سجلوا درجات أعلى فى الاختبارات المعرفية والإدراكية. Publié le: 2016-06-08 19:06:59