نشرت مجلة الكواكب يوم الثلاثاء تحقيقا اعده ايمن نور الدين عنوانه حصان نجلا يهزم عجلة روبي بالضربة القاضية كان عن اغنية فيديو كليب لفنانة استعراضية تونسية اسمها نجلا احدث ضجة بسبب ما فيه من مشاهد مثيرة، لم ارها للأسف الشديد. وقال أيمن ان المفاجأة كانت في ان مؤلف الاغنية جاد ومشهور هو بهاء الدين محمد الذي دافع عن تأليفه الاغنية وقال انه ليس مسؤولا عن الكوبليه الاخير لان نجلا هي التي وضعته وهو لو عايز تسهر برة ابدا ممنوع بالمرة أسهر في البيت مش بره صدقني انا عندي كتير انا ها طلب ايدك بكره. والمفاجأة الثانية ان ملحق الاغنية كان نقيب الموسيقيين حسن ابو السعود الذي قال عنه ايمن: منذ اسابيع قليلة اقام نقيب الموسيقيين حسن ابو السعود الدنيا ولم يقعدها ضد المطربة روبي واتهمها بكونها مجهولة الهوية ولا تنتسب الي نقابة الموسيقيين من قريب او بعيد. هاجم حسن ابو السعود بعنف عري روبي واكد خروجها عن الغناء الشرقي الاصيل وعن الرسالة الحقيقية لفن الاغنية كما هدد بمقاضاتها وقاضاها بالفعل بعد ذلك بسبب الغناء بدون تصريح من النقابة، مما قد يوقع عليها احكاماً بالغرامة المالية الكبيرة، ولكن بعد اسابيع قليلة فوجئنا بنجلا التي فاقت روبي في عريها تغني اغنية من ألحان حسن أبو السعود! والسؤال هنا: هل وجد حسن أبو السعود في نجلا الموهبة التي تؤهلها للغناء؟ ولماذا اعطاها تصريحا بالغناء ولم يعط روبي؟ وهل مشكلة روبي الحقيقية لم تكن في عريها واثارتها لغرائز المراهقين والعجائز ولكن كانت من اجل حسابات اخري نجهلها؟ وقال ابو السعود لأيمن: لقد جاءت نجلا الي بيتي بشكل محترم وهي ترتدي بنطلون جينز وقميصا، وقد كانت محتشمة ولم اكن اتصور انها سوف تفعل كل ذلك وتتعري بهذا الشكل لدرجة ان الكليب يمتلئ بالايحاءات الجنسية سواء بالحصان او غير الحصان! نجلا اوهمتني انها تريد استعراضا غنائيا مثل الذي كان فؤاد المهندس يقدمه مع الفنانة الكبيرة شويكار وعلي هذا الاساس تعاملت معها ولم اكن اتصور مطلقا ما سوف يحدث . اما نجلا فقالت لأيمن عن الفرق بينها وبين روبي: الفرق بيني وبينها انني شخصيا افضل الحصان عن الدراجة الرياضية التي استخدمتها في اغنيتها الاخيرة...!
