انتقل الى جوار ربّه المغفور له بإذن اللّه العلي القدير الأخ: «المولدي الحريزي» الصحفي المتقاعد من جريدة الشعب وقد تمّ تشييع جثمانه الطاهر إلى مثواه الأخير يوم الاثنين 60 سبتمبر 0102 إثر صلاة العصر بمقبرة الزلاّج بحضور عدد كبير من زملائه ورفاقه وأفراد عائلته وأصدقائه وجيرانه. تغمّد اللّه الفقيد بواسع رحمته وغفرانه ورزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. وللعلم فقد التحق الزميل الراحل بالاتحاد العام التونسي للشغل منذ سنة 0791 وبداية من سنة 8791 بجريدة الشعب التي عمل فيها محررا صحفيا حتى تاريخ مغادرته للتقاعد.