لا ندري ما الذي يحصل حقيقة في رياضتنا فهذا الذي اسمه جلال تقية فبعد ان شغل الناس على امتداد تواجده في خطة مستشار لوزير الرياضة وهي مهمة كانت بمثابة الهدية من النهضة التي تستغل محله بمنطقة اريانة كمقر جهوي للحركة ها ان الرجل يعلن نوايا المرحلة القادمة بأن سارع بتقديم قائمة اسمية سيدخل بها انتخابات جامعة الرياضة للجميع هنا اود أن اسأل سي جلال لماذا هذا التكالب على تحمّل المسؤولية الم يكن من الاجدر ترك الفرصة لشخص آخر لادارة امور هذه الجامعة ام انّ المهم هو التواجد في اي جامعة ولاي سبب ولان الجميع يعلم ان? تقية كان قدم استقالته في مناسبتين من جامعة الكرة فاننا لا نتفاجأ بحرصه على تقديم ترشحه لادارة دواليب جامعة الرياضة للجميع، وتحيى الرياضة التونسية بما انّ مصلحتها في مصلحة الاشخاص الذين يديرون دواليبها.