الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
كأس العالم للأندية: العين الإماراتي يسقط أمام يوفنتوس بخماسية
كأس العالم للأندية : هزيمة قاسية للعين الإماراتي على حساب جوفنتوس (فيديو)
كأس العالم للأندية: سالزبورغ يتصدر محموعته بفوز صعب على باتشوكا
تشكيلة العين الإماراتي ضد يوفنتوس الإيطالي
الخارجية الإيرانية.. قادرون على مواجهة العدوان الإسرائيلي المدعوم أميركيا
بعد تعرضها للهجوم .. نجوم الفن المصري يدعمون هند صبري بأزمة "قافلة الصمود"
ترامب.. لم أتخذ بعد قرارا نهائيا بشأن إيران
مصر.. الشرطة تحبط مخططا واسعا لتهريب أسلحة نارية إلى البلاد
لجنة الاشراف على الجلسات العامة والمنخرطين بالنادي الافريقي - قبول القائمة الوحيدة المترشحة برئاسة محسن الطرابلسي
بدء الموجة 13 من عمليات "الوعد الصادق 3".. إطلاق صواريخ ثقيلة
تونس – مصر : نحو شراكة معززة في قطاع الصحة
وزارة التعليم العالي تفتح مناظرة لانتداب 225 عاملا..التفاصيل..
اليوم انطلاق مناظرة ''النوفيام''
صندوق الضمان الاجتماعي ينفي
نابل...وفاة طفلة غرقا
فرْصَةٌ ثَانِيَةٌ
الإعلاء
سأغفو قليلا...
محمد بوحوش يكتب: عزلة الكاتب/ كتابة العزلة
الإعلان عن المتوجين بالجائزة العربية مصطفى عزوز لأدب الطفل
معهد باستور: تراجع مبيعات لقاح السل وتوقف بيع الأمصال ضد لسعات العقارب ولدغات الأفاعي وداء الكلب
بطولة العالم لكرة اليد تحت 21 عاما - المنتخب التونسي ينهزم امام نظيره السويسري 31-41
شركة "إيني" الإيطالية تعزز استثماراتها في قطاع المحروقات بتونس
لقاء بوزارة الصناعة حول تعزيز التكامل الصناعي التونسي العماني
من جوان وحتّى سبتمبر 2025: الشركة التونسيّة للملاحة تبرمج 149 رحلة بحرية
الليلة: أمطار متفرقة محليا غزيرة بالشمال الشرقي والحرارة تتراوح بين 20 و29 درجة
مدير عام الامتحانات: استكمال إصلاح اختبارات البكالوريا
وزارة الفلاحة تدعو كافّة شركات تجميع الحبوب إلى أخذ كلّ الإحتياطات اللاّزمة والإستعداد الأمثل للتّعامل مع التقلبات الجوية المرتقبة
بنزرت: العثور على جثة طفل ملقاة على الطريق
مشاركة اكثر من 500 عارض في النسخة الاولى لمهرجان تونس للرياضة
نابل: مخاوف من تفشي مرض الجلد العقدي ببوعرقوب وإدارة الإنتاج الحيواني تؤكد تلقيح كافة القطيع مع الاستجابة المستمرة للتدخل في حالات الاشتباه
وزارة الداخلية: تنفيذ 98 قرارا في مجال تراتيب البناء ببلدية تونس
بطولة برلين : أنس جابر تزيح جاسمين باوليني وتتأهل الى الدور ربع النهائي
الكاف: اليوم انطلاق توزيع مادتي القمح الصلب والقمح اللين المجمّعة على المطاحن (المدير الجهوي لديوان الحبوب)
الموسيقى لغة العالم ، شعار الاحتفال بعيد الموسيقى
عاجل/ تهديد جديد من المرشد الأعلى الإيراني..
18 اعتداء ضد الصحفيين خلال شهر ماي..
عاجل/ تطورات جديدة في قضية مقتل المحامية منجية المناعي..
عجز ميزان الطاقة الاولية لتونس يرتفع بنسبة 10 بالمائة مع موفى أفريل 2025
عرفها التونسيون في قناة نسمة: كوثر بودرّاجة حيّة تُرزق
عاجل - يهم التونسيين المقبلين على الزواج : وزارة الصحة تصدر بلاغا هاما
المنستير تتقدم: زيادة في الإقبال السياحي وتطوير مستمر للخدمات
تونس تُصدر زيت الزيتون إلى أكثر من 60 دولة
الحماية المدنية تتدخل لإخماد 198 حريقاً خلال 24 ساعة فقط
بعد تعرضها للهجوم .. نجوم الفن المصري يدعمون هند صبري بأزمة "قافلة الصمود"
علاء بن عمارة يصل إلى تونس
هام/ هذه أسعار السيارات الشعبية في تونس لسنة 2025..
عاجل/ آخر مستجدات أخبار قافلة الصمود..
خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل
تونس تتسلم دفعة تضم 111 حافلة جديدة مصنعة في الصين
3'' حاجات'' لا تخرج من المنزل بدونها فى الطقس الحار
عاجل/ اضراب بيوم في "الستاغ"..
انخفاض في درجات الحرارة... وهذه المناطق مهددة بالأمطار
كأس العالم للأندية 2025 : فوز ريفر بلايت الأرجنتيني على أوراوا ريدز الياباني 3-1
واشنطن قد تدخل الحرب وطهران تتوعد
نسبة امتلاء السدود بلغت حاليا 55 بالمائة
عاجل : عطلة رأس السنة الهجرية 2025 رسميًا للتونسيين (الموعد والتفاصيل)
طواف الوداع: وداعٌ مهيب للحجيج في ختام مناسك الحج
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مدائحُ وأَهَاج.. وقصائدُ أخرى
شعر: عبد العزيز الحاجّي
أوْ منْ جنَائِنِ السّماءِ؟؟!!
نشر في
الشعب
يوم 29 - 12 - 2007
الإهداء: «إليْهِ: في ربيع الشّهداء حاضرا لا يغيبُ»
1) مديحُ السّفور:
ما الفرق بين فروة
سافرة
وفروة.. معصّبهْ؟؟
واحدةٌ
في هالة منْ نورها مطوّبهْ
والثّانيهْ
مقفلةٌ
مقوْلبهْ
تهجعُ في معْدنها
كطاسةٍ مُعلّبهْ،
2) أُهْجيةُ البهْلوانِ:
«برلمان
تونسي!!!»
«برلمان
تونسي!!!»
صحية «البلْهوان» التي لمْ تزلْ تتردّدُ أصْداؤُها
ملْءَ كلّ الجوارحِ والأَنْفُسِ
«برْلمان
تونسي!!»
برلمان
تونسي!!!»
صرْخةٌ للشهيد علي تلقفها بلهوان كريه
ليجهز باسم جميع النّيام على روحها الغضّ والنّفس.
3) احتفاليّة الكهلة:
في عيدها الخمسينْ
رأيتها في غمرة انتشائها حائرة:
أيُّ وليمة تليقُ اليوم بالنّصر المبينْ؟؟
فقلت: يا غبْراء
ذي رؤوس آل المشْط والمقصّ أينعت
فعالجي الرّقاب دون رحمة
أو رأفة ب ال «س»
أوْ بال «ش».
ورقّصينا فوقها شماتة في كلّ ظلاّم
يسوس النّاس بالسوط
ولا ينفكُّ يهْذي:
أنّه العدْل الأمينْ
4) مديحٌ للمستبلس:
أحيانا
أفْجؤُهُ منذُ الصّباح
مرابطا حيال أنْفي
فلا أستطير
ولا أتطيّر
كلاّ ولا أتعوَّّّذُ منهُ
أسْوةً... بأسْلافي
بلْ ألُوذُ به
خنِفًا
محبورا
حتّى أراهُ يسحبُني
بخيْط من ذكيّ هبُوبِهِ
إلى جنائن محظورةٍ
نستافُ منْها حتّى الدُّوار
فإذا أفقْنا
هيّأْت له خيّطا من تليد أنْفاسِهِ
يُشْفِى على فراديسه الفقيدة
وأنا أٌسرّ اليْهِ:
خيْطانِ متوازيان؟؟!!
نعْمْ!!
إنّما.. ليكُنْ أنّهما يلتقيان
أخيرًا!!!
5) أُهْجيةٌ لأوْثان القبائل
الجديدة
:
«أحبّك يا شعب»
قالها السابق
وانبرى يلهب الحناجِر بالهتافات
حداء لميلاد وطنْ
«...أحبّك.. يا شعبي وشعابي!!»
قالها اللاّحق
ومضى يلهبُ الأكّفّ بالتصفيق
تهليلا لتكاثر الوطن الواحد في اوطان شتّى
حتّى لقد بات لكلّ قبيلة فينا
راية سكْرى
ووثَنْ!!!
6) الكُجّةُ:
كأنّ الأرَْضَ كجّتُهُ
بها يلْهُو.. ويفْتتنُ
يدوّرها يمينا أو شمالا دونما كلل
كما شاءتْ له رغباتُهُ السّننُ
فأحْيانا مسرّاتٌ
وأحيانا هي الفتنُ
... سُدى عُذنا بهذا الغرّ طفلا دونما
أبوين إذْ يلهو يعابثُ نفسهُ بشقاوة
فإذا الضحيّة شعْبُهُ نحنُ!!!
7) برْزخٌ:
المرّةُ الأولى التي فيها ثملْتُ
قال هي الاخيرةُ
كنتُ نائما
كأسُ واحدةٌ
وأفقْتُ
كان بي حاجةٌ للتّقيّؤِ
قبْلها، كنت أُصلّي
بعدها، لا أزال
والتي سكبتْ ملْء كأْسي
حيّزبونٌ
أرتْني الدّيك حمارا في منامي
وفي اليقظةِ أوْدتْ بي إلى بُحْران
من القيْء
والدّوار
سكْرٌ في الحُلُمِ
قيْءٌ في اليقظةِ
أيّها الملكانِ
بأيّ جريرةِ
قدْ أكونُ أخذْتُ؟؟!!
8) عُنُق الزّجاجةِ:
مُشرئبّةٌ أعْناقُنا
مشرئبّة... أبدا
وهي ذي حُلوقُنا غصّتْ بمرارة السُّؤال:
أين ترانا نكونُ
عنْدما تنْحطِمُ الزّجاجةُ
ويُراقُ العطْرُ
هدْرا... يُراقُ
«على مرْأى ومسْمعِ»
من أحاسيسنا المُتّخشِّبهْ؟!!
9) ثُلاثية الشّهيق والزّفير:
1
لي رِئتانْ
بهِما أتنفّسْ
رُوحا.. لا أزْكى ولا أنْفسْ
واحدةٌ: تسْتقْطر منْ زهراتِ الحُلْم
شذا وحْشيّا.. يجْتاح جوارحي الخمْس
والاخرى: تستكنهُ فوْعةَ إِعْصار
يدْوي في رحم الشّمْسْ.
2
لي رِئَتانْ
يتنفّس ملأهما أنْفٌ شامرْ
في كلّ شهيق أنّةُ إنْسانْ
في كُلِّ زفيرٍ حُرْقةُ شاعرْ
3
لي رئَتانْ
ما كان ليخْفِقَ قلْبي
لوْ لا أنّهما للْقلْب جناحانْ
بهما يتخفّف من كدر الطّين
ويسْتشْرف أفْلاكا غفْلا
وفراديس جنانْ.
10) اللّعنة العطرة:
قلْبكَ الأخْضر الحيّ
سليلُ الأفْئدة الفوّاحهْ
عبثا تجْهدُ كيّ يبْرأ يوما
منْ لوثة آدم والتّفّاحهْ!!!
11) النّجاةُ:
طُوبى لنا!!!
... يوْم تخمُ ريحُنا
نقدرُ أن نقول منذ الان:
لا.. لسْنا هُنا!!
يا دُودُ عرْبدْ كيْفما شئت
فهذا الشّاحبُ المشْبُوحُ
ما عادلنا!!!
12) رائحتان لنكْهة واحدة:
هبْني سلّمتُ بأنّ الرّوح ستنْجو
ساعة تنْضُو عنها ربْقة هذا الجسد المكْدودِ...
أفأبْرأُ حقّا منْ جزعي
يوْم أراني مشْطورا نِصْفيْن ضديديْنِ
فنصْفٌ ضوْئِيٌّ
يسْمُقُ في معْراجِ الطّيبِ
غَوِيَّ فرادِيسٍ.. وَخُلُودِ..
ونصْفٌ طينيٌّ ما أجْدرهُ بالرّحْمة
إذْ يرْسُبُ حتّى يتفسّخَ في الدُّودِ؟؟!!
13) جدْعاءُ:
...عُيونُها المرايا والجواسيسُ،
أُذْنها اجهزة التسجيل والتنصُّتِ،
أفْواهُها الأبْواقُ والميكرفونات
وأجْراسُ الكنائسِ والأذانُ،
أصَابُعها: المعبّدَاتُ إذْ تمّغطُ
كأخْطُبوط دبق
يكبّلُ الرّؤوس والسّيقَانَ والسَّواعدَ
فيبهر الانفاس
.........................................
.........................................
.........................................
مدينةٌ كهذه
جدْعاءَ وُلدتْ
جدْعاءَ كَبرتْ
أنّى لها أنْ تسْتطيبَ لفْحَ الرّيحِ
منْ حدائِقَ أرْضيّةِ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
سلام لك يا أرض كنعان:هبه عياد
من أساليب التربية في القرآن الكريم ... ح 26
واحة الإبداع
قصيدة ما بين غزّة والقصرين...
الشيخ علي بادحدح :لا يجب ان نجعل الناس تقنط من رحمة الله
أبلغ عن إشهار غير لائق