عن أسفها لما تم تسجيله من مظاهر للعنف اللفظي والمادي الذي يستهدف حرمة المؤسسات والفضاءات التربوية والفاعلين التربويين. وأكّدت الوزارة في بيان صدر أمس الخميس التزامها باتخاذ الاجراءات القانونية لمقاضاة المخالفين، والتكفّل بما تستوجبه إجراءات التتبع. ودعت وزارة التربية جيمع الأولياء ومكونات المجتمع المدني وكافة المتعاملين مع المؤسسات التربوية والمهتمين بالشأن التربوي عامة، إلى المساهمة في تأمين مناخ تربوي يتلاءم وهيبة المربين ومكانتهم ويحفظ سلامة التلميذ وحرمة المؤسسة التربوية، مشددة على حرصها على ترسيخ ثقافة التسامح ونبذ العنف من خلال مختلف أنشطتها التعليمية والتربوية والثقافية.