نظمت اليوم لجنة التضامن التونسية من أجل إطلاق سراح جورج ابراهيم عبد الله وقفة احتجاجية أمام سفارة فرنسا بتونس العاصمة تزامنا مع زيارة الرئيس الفرنسي ايمانوال ماكرون لتونس وذلك تنديدا باحتجازه طيلة 34 سنة في السجون الفرنسية رغم انتهاء مدة محكوميته منذ 1999. ويذكر أن جورج ابراهيم عبد الله، من أقدم السجناء في فرنسا، سجن بتهمة التواطؤ في اغتيال الديبلوماسيين، الأمريكي تشارلز راي بباريس، والاسرائيلي ياكوف بارسيمنتوف بستراسبورغ في ما بين 1981 و1984.